بحث هذه المدونة الإلكترونية

Powered By Blogger

الخميس، 27 مارس 2014

أشهر نساء بريطانيا من هوليود إلى الإسلام


أشهر نساء بريطانيا من هوليود إلى الإسلام ميريام فرانسوا سيرا
 
 
وهي طفلة كانت ممثلة تعمل مع نجوم هوليوود، لكنها قررت فجأة أن تتوقف عن كل شيء بعد أن اعتنقت الإسلام، لماذا؟
هذا هو السؤال الذي طرحته مجلة "ماري كلير" في عددها الأخير على "ميريام فرنسوا سيرا" -27 سنة-


تقول المجلة: بعينيها الزرقاوين ولهجتها الإنجليزية الواضحة وحجابها الإسلامي وهمساتها في بار سوشي بلندن في كينجز روود، طفلة هوليوود الممثلة التي تربت على البساط الأحمر، وعملت مع كيت وينسليت وإيما تومبسون توقفت فجأة عن الحياة التي كانت تعيشها.. غيرت ملابسها وكعبها العالي؛ لكي تصبح مسلمة ترتدي الحجاب في كل مكان عام، وفي أي وقت من أجل صلواتها الخمس.


تقول ميريام وهي تبتسم: إن صلاتي المفضلة هي الفجر، هناك شيء يكون بين الإنسان وربه في ذلك التوقيت الذي يكون فيه الناس جميعًا نيامًا، وميريام التي ارتدت الحجاب لأول مرة منذ ست سنوات ارتدت "إيشارب" والدتها أثناء دراستها في جامعة كامبريدج تقول: إنها تعتبر إسلامها شيئًا خارقًا وخارجًا عن إرادتها.

 
وإن الحجاب يساعد النساء في التعامل مع الناس والعامة بدون النظر إليهن بنظرة جنسية، تضيف: لقد بدأت أدرس وأتعلم الإسلام عندما كنت أتعلم اللغة العربية في الجامعة، وكنت أقول: حاسبوني على ما أقول وليس على مظهري، وكانت هذه هي الطريقة التي جعلت الجميع يتعامل معي بها.


يقول جعفر حسين -باحث في أحد بيوت التفكير الإسلامية في بريطانيا-: إنه اختيارهن، الكثيرون يقولون عن الإسلام إنه ضد المرأة، لذلك فهو شيء غريب أن نرى النساء يبتعدن عن حياتهن وعن ارتداء الميني والملابس القصيرة من أجل الحجاب، إذن هو اختيار المرأة من خلال نشأتها وثقافتها وتعلمها .
أما بالنسبة إلي مريم التي كانت وهي طفلة فنانة تقول:بالنسبة لي فأن أصبح امرأة مسلمة يعني أني امرأة سعيدة.


Myriam Francois-Cerrah (born in 1983), formerly Emilie François, is a Franco-British writer and journalist. Former assistant editor and features writer at Emel magazine (2008–2009), she interviewed feminist publisher Carmen Callil, Special Representative for the US Department of State Farah Pandith, academic Noam Chomsky, and artist Hassan Massoudy, among others.


Francois-Cerrah currently works as a freelance journalist, with her articles featured in The Guardian, The Huffington Post,[4] New Statesman, Your Middle East, The London Paper, Index on Censorship, the F-Word and the magazine Emel.[8]
A former actress, her screen career began at age 12 in Ang Lee's Sense and Sensibility (1995) in which she played Margaret Dashwood alongside Emma Thompson and Kate Winslet.She went on to star in Paws (1997) alongside Nathan Cavaleri and Heath Ledger, and New Year's Day (2000), in which she played Heather.[citation needed] In 2003, following extensive research into the faith, she became a Muslim She describes herself as both a feminist and a Muslim. She is a regular guest on BBC Big Questions (2008, 2009, 2010, 2011) alongside Dame Ann Leslie, Beverly Knight, Rev. Peter Owen-Jones, et al. and Sunday Morning Live.


She has
 appeared on Newsnight (2009), 4thought (2011)BBC News (2010),[14] Crosstalk (2010), BBC Radio (2012), Sky News[15] and documentaries including Divine Women, presented by Bettany Hughes.[16] In 2012, she commented the French presidential elections for Sky News, as well as the Presidential inauguration and 2012 local elections and regularly comments on current affairs, in particular related to France or the Middle East.

الأربعاء، 26 مارس 2014

بالعربى والإنجليزى - النص الكامل لكلمة المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي .

بالعربى والإنجليزى - النص الكامل لكلمة المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي .



شعب مصر العظيم

اليوم ، أَقِفُ أمامَكم للمرةِ الأخيرة بزيّي العسكريْ ، بعد أن قررتُ إنهاء خدمتى كوزير للدفاع ... قضيتُ عمُرى كله جندى في خدمة الوطن ، وفى خِدْمةِ تطلعاته وآمالِهِ ، وسأستمرْ إن شاء الله .
" اللحظة دي لحظة مهمة جداً بالنسبة لى ، أول مرة لبست فيها الزى العسكرى كانت سنة 1970 ، طالب فى الثانوية الجوية عمره 15 سنة ... يعنى حوالى 45 سنة وأنا أتشرف بزى الدفاع عن الوطن ... النهارده ، أترك هذا الزى أيضاً من أجل الدفاع عن الوطن " .
السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنّه لا أحدٌ يستطيع أنْ يُصبحَ رئيساً لهذهِ البلادِ دونَ إرادةِ الشعبِ وتأييدهِ ... لا يمكنُ على الإطلاقِ ، أنْ يجبرَ أحدٌ المصريينِ على انتخابِ رئيسٍ لا يُريدونَهُ ... لذلكَ ، أنا وبكلِّ تواضعٍ أتقدمُ لكمْ مُعلِناً إعتزامى الترشح لرئاسةِ جمهوريةِ مصرِ العربيةَ ... تأييدكم ، هو الذى سيمنحني هذا الشرفَ العظيمْ .
أظهرَ أمامَكمْ مُباشرةً لكى أتحدثُ معكم حديثاً من القلب - كما تعودنا - لكى أقولُ لكم إنني أمتثلُ لنداءِ جماهيرَ واسعةٍ من الشعبِ المصريِ ، طلبت منى التقدمُ لنيلِ هذا الشرفِ ... أعتبرُ نفسى - كما كنتُ دائماً - جندياً مكلفاً بخدمةِ الوطنِ ، فى أى موقع تأمر به جماهير الشعب .
مِن اللحظةِ الأولى التي أقفُ فيها أمامَكم ، أريد أن أكونَ أميناً معكم كما كنت دائماً ، وأميناَ مع وطني ، وأميناً معَ نفسى .
لدينا نحن المصريين ، مهمةَ شديدةُ الصعوبةِ ، ثقيلةُ التكاليفِ ، والحقائقَ الإقتصادية والإجتماعية والسياسية والأمنية في مصر ، سواء ما كانَ قبلَ ثورةِ 25 يناير ، أو ما تفاقمَ بعدَها حتى ثورةِ 30 يونيو - وصلَ إلى الحد الذى يفرضُ المواجهةَ الأمينةَ والشجاعةَ لهذه التحديات .
يجبُ أنْ نكونِ صادقينِ مع أنفسِنا ، بلدُنا تواجهُ تحدياتٍ كبيرةٍ وضخمةْ ، واقتصادُنا ضعيف .
فى ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالةِ في مصر ، هذا أمرٌ غيرُ مقبولْ .
ملايينُ المصريين بيعانوا من المرضِ، ولا يجدوا العلاجِ ، هذا أمرٌ آخر غيرُ مقبولْ.
مصر البلدُ الغنيةُ بمواردها وشعبها - تعتمدُ على الإعاناتِ والمساعدات ، هذا أيضاً أمرٌ غيرُ مقبول .
فالمصريون يستحقونَ أنْ يعيشوا بكرامةٍ وأمنٍ وحريةٍ ، وأنْ يكونَ لديهِمُ الحقُ في الحصولِ على عملٍ وغذاءٍ وتعليمٍ وعلاجٍ ومسكنٍ في متناولِ اليدْ .
أمامَنا كلنا كمصريين ، مهامٌ عسيرةٌ :
- إعادةُ بناءِ جهازِ الدولةِ الذى يعانى حالةِ ترهلٍ تمنعه من النهوضِ بواجباتِهِ ، وهذه قضيةٌ لابد من مواجهتِها بحزمٍ لكى يستعيدَ قُدرتَهُ ، ويستردَ تماسكَهُ ، ويصبحَ وحدةً واحدةً ، تتحدثُ بلغةٍ واحدةْ .
- اعادةُ عجلةِ الإنتاجِ إلى الدورانِ فى كل القطاعات لإنقاذِ الوطنِ من مخاطرَ حقيقية بيمر بها .
- إعادةُ ملامح الدولة وهيبتها ، التي أصابَها الكثيرُ خلالَ الفترةِ الماضيةِ .
... مهمتُنا استعادةُ مِصرْ وبناءها .
ما شاهدته مصر خلال السنوات الأخيرة ، سواءً على الساحةِ السياسيةِ أو الإعلاميةِ ، داخلياً أو خارجياً ، جعلت من هذا الوطنَ فى بعضِ الأحيانِ أرضاً مستباحة للبعضِ ، وقد آنَ الأوانُ ليتوقفَ هذا الاستهتارُ وهذا العبثُ ، فهذا بلدٌ له احترامُهُ وله هيبتُهْ ، ويجبْ أن يعلم الجميعُ أن هذهِ لحظةٌ فارقةٌ ، وأنّ الاستهتارَ في حقِ مصرَ مغامرةٌ لها عواقِبُها ، ولها حسابُها ، مصرُ ليست ملعباً لطرفٍ داخليٍ أو إقليمىٍ أو دُوَلىٍ ... ولن تكون .
إنني أعتقدُ أن إنجازَ برنامجِ خريطةِ المستقبلِ ، التي وضعتها القوى الوطنيةُ الأصيلةً ، في لحظةٍ حاسمةٍ من عمرِ الوطنِ ، كان المهمةُ العاجلةُ أمامَنا ، وعلى طريقِ تنفيذِ هذه المهمةِ فقد نجحنا بحمد اللهِ في وضعِ الدستورِ ، وها نحن نتخذ خطوتنا الثانية بإجراء الإنتخابات الرئاسية التى يعقبها الإنتخابات البرلمانية بإذن الله .

إن إعتزامى الترشح ، لا يصحُّ أن يحجبَ حقَّ الغير وواجبهِ إذا رأى لديه أهليةَ التقدمِ للمسئوليةِ ، وسوف يُسعِدُنيِ أن ينجحَ أياً من يختارَ الشعبُ ، ويحوزَ ثقةَ الناخبين .
أدعو شركاءَ الوطنِ ، أن يدركوا أننا جميعاً - أبناءَ مصر - نمضى في قاربٍ واحدٍ ، نرجو له أن يرسو على شاطئٍ النجاةٍ ، ولن يكون لنا حساباتٌ شخصيةٍ نصفيّها ، أو صراعات مرحليةٍ نمضى وراءها ، فنحنُ نريدُ الوطنَ لكل أبنائِهِ ، دونَ إقصاءٍ أو استثناءٍ أو تفرقةٍ ، نَمُدُّ أيديِنا للجميعِ في الداخلِ وفى الخارجِ ، معلنين أنّ أي مصريٍ أو مصريةِ لم تتمُ إدانته بالقانونِ الذى نخضعُ لهُ جميعاً ، هو شريكٌ فاعلٌ في المستقبلِ بغيرِ حدودٍ أو قيود .
رغمَ كلِ الصعابِ التي يمرُّ بها الوطنُ ، أقفُ أمامَكُم وليس بي ذرةُ يأسٍ أو شك ، بلْ كلّى أملٌ ، في اللهِ ، وفى إرادتِكُم القويةُ لتغييرِ مصرَ إلى الأفضلِ ، والدفعِ بِها إلى مكانِها الذى تستحقُه بين الأممٍ المتقدمةِ .

لقد حققتُم بإرادتِكم الكثيرَ .. لم يكنْ الساسةُ أو الجيشُ هما اللذان أزاحا النظامينَ السابقينِ ، ولكن أنتم الشعب .
الإرادةُ المصريةُ عظيمةٌ ، نحنُ نعرِفُها وشهدناها ، ولكن يجبْ علينا أن ندركَ أنهُ سوف يكون محتمٌ علينا ، أن نبذلَ جميعاً أقصى الجهدِ لتجاوزِ الصعوباتٍ التى تواجَهُنا في المستقبلِ .
صناعةُ المستقبلِ هي عملٌ مشتركٌ ، هي عقدٌ بين الحاكم وبين شعبه ، الحاكم مسؤولٌ عن دوره وملتزم به أمامَ اللهَ وأمامَ شعبه ، والشعب أيضاً عليه التزاماتٍ من العمل والجهد والصبر ، لن ينجح الحاكم بمفرده ، بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه
الشعبُ المصريُ كله يعلم أنه من الممكنِ تحقيقُ انتصاراتٍ كبيرةٍ ، لأنهُ حققَها من قبلِ ، ولكنّ إرادَتَنا ورغبتَنا فى الانتصارِ لابدّ أن تقترنَ بالعملِ الجادِ .
القدراتُ والموهبةُ التي يتمتعُ بها الشعبُ المصريُ منذ 7 آلاف سنة يجب أن تتحالفَ مع العملِ الجاد .
العملُ الجادُ والمخلص من أجل الوطن هو السمةُ المميزةُ للدولِ الناجحةِ ، وسوف يكونُ العملُ الشاقُ مطلوباً من كلِّ مصرىٍ أو مصرية قادر على العملٍ ، وسأكونُ أولَ من يقدمَ الجُهدَ والعرقَ دون حدودٍ من أجلِ مستقبلٍ تستحقهُ مصرُ ... هذا هو وقتُ الاصطفافِ من أجلِ بلدنا .
الحقيقة أنا عايز أصارحكم - والظروفُ كما ترونَ وتُقدّرونَ - أنه لن يكون لدي حملةٍ إنتخابيةِ بالصورةٍ التقليديةِ ... لكن بالتأكيد فإنه من حقّكُم أن تعرِفوا شكلَ المستقبلِ كما أتصورُهُ ، وده حيكون من خلال برنامج إنتخابي ورؤيةٌ واضحةٌ تسعى لقيامِ دولةِ مصريةِ ديمقراطيةِ حديثةِ ، سيتم طرحهما بمجرد سماح اللجنة العليا للإنتخابات بذلك ... لكن إسمحوا لى بأداءِ ذلكَ دونَ إسرافٍ في الكلامِ أو الأنفاق أو الممارسات المعهودة ، فذلك خارجِ ما أراهُ ملائماً للظروفِ الآن .
نحنُ مهددونَ من الإرهابيين . من قِبَلِ أطراف تسعى لتدميرِ حياتِنا وسلامِنا وأمنِنا ، صحيحٌ أنَ اليومَ هو آخرَ يومٍ لي بالزيِ العسكريِ ، لكنني سأظلُ أحاربُ كلَ يومٍ ، من أجلِ مصرَ خاليةٌ من الخوفِ والإرهابٍ ... ليس مصر فقط ، بل المنطقة بأكملها بإذن الله ... أنا قلت قبل كده وبكررها " نموت أحسن ، ولا يروع المصريين "
وأخيراً أتحدثَ عن الأملْ
الأملُ هو نتاجُ العملِ الجادِ . الأملُ هو الأمانُ والاستقرارُ ... الأملُ هو الحلمُ بأن نقودَ مصرَ لتكونَ في مقدمةِ الدولِ ، وتعودَ لعهدِها قويةً وقادرةً ومؤثرةً ، تُعَلّمَ العالمَ كما عَلّمَتهُ من قبلْ .
أنا لا أُقَدّمُ المعجزاتِ ، بل أقدّمُ العملَ الشاقَ والجهدَ وإنكار الذات بلا حدود .
وأعلموا ، أنه إذا ما أتيح لي شرفُ القيادةِ ، فإننى أعدُكُم بأننا نستطيعُ معاً ، شعباً وقيادةً ، أن نحققَ لمصرَ الاستقرارَ والأمانَ و الأملْ , بإذن الله .
حفظَ اللهُ مِصرَ ، وحفظ شعبها العظيم ... والسلامُ عليكم ورحمته وبركاته


 
Field marshal Abdel-Fattah el-Sisi – Statement
Great people of Egypt
Today, I stand before you in my military uniform for the last time for I have made up my mind to retire as the Minister of Defense…. I have spent my whole life as a soldier of this homeland serving its hopes and aspirations and so I will continue.
This is a very significant moment for me. The first time I wore the military uniform was in 1970 as 15-year cadet in the Air Force High School, almost 45 years ago. And I will always be proud of wearing the uniform of defending my country.
These recent years of our nation's history have conclusively shown that no one can become president of Egypt against the will of the people or short of their support. Never can anyone force Egyptians to vote for a president they do not want. Therefore, I am here before you humbly stating my intention to run for the presidency of the Arab Republic of Egypt…. Only your support will grant me this great honor.
I stand before you to say true and genuine words as always. I say to you that I will answer the demand of a wide range of Egyptians who have called on me to run for this honorable office…. And I will always remain in the service of this country in any capacity desired by Egyptians.
The great people of Egypt
In this moment that I stand before you, I intend to remain as honest with you, with my country and with myself as I have always been.
We, Egyptians, have an extremely difficult task and a costly mission. The economic, social, political and security realities- whether before January 25th Revolution 2011 or the accumulations afterwards until June 30th Revolution 2013- have reached the limit that requires an honest and brave confrontation of challenges.
We must be honest to ourselves. Our country is facing monumental challenges while our economy is weak… Millions of our youths are suffering from unemployment… This cannot be acceptable.
Millions of Egyptians are sick and cannot find cure… This is also unacceptable.
Egypt is rich with its resources and people while it relies on donations and assistance…This is not acceptable, either.
Egyptians deserve to a lead a life of dignity, security and freedom. They deserve to have a job, food, education, medical treatment and affordable homes.
We, Egyptians, face tough challenges:
- The flapping state systems that cannot perform their duties need rebuilding. This is an issue that requires firm handling so that these systems can recover, cohere, unify and be in tune.
- Production has to resume in all sectors to save our country real dangers.
- The State needs to regain its posture and power that suffered much in the past period of time.
Our mission is to restore Egypt.
What Egypt witnessed in the last years in politics or media, internally or externally made this country occasionally trespassed. It is time for this disrespect and this intrusion to stop. This is an esteemed country and everyone must know that this is a decisive moment … that disrespecting Egypt is an adventure with consequences … that Egypt is not a playground for any internal, regional or international party … and will never be.
I believe the realization of the future roadmap formulated by the truly patriotic forces in a decisive moment in the history of this nation has been our immediate task. On this path, God has ensured us success in drafting the constitution and here we are, taking our second stride to the presidential elections to be followed by the legislative elections.
My nomination for office should not deny others their right and duty to run if they see themselves competent to undertake the responsibility. I will certainly be pleased with the choice of the people and the winner of the voters' trust.
I call upon the partners of this nation to realize that we all – the sons and daughters of Egypt- are in the same boat navigating to safety with no scores to settle or temporary disputes to pursue. We need our motherland for all its children with no alienation, exclusion or discrimination. We have open arms to everybody here or abroad declaring that any Egyptian not indicted by the law that we all abide by is an active partner in making the future with no limits or restraints.
The great people of Egypt
Despite all the hardships that our country is going through, I stand before you without the slightest feeling of despair or doubt. I rather stand with absolute faith in God and in your strong will to change Egypt to the better and usher your country to its rightful place among advanced nations.
It was your will that made the change. It was not the politicians or the military that removed two regimes. It is you, the people.
The greatness of the Egyptian will have been evidently witnessed. However, we need to recognize that we are destined to do all in our powers to overcome future difficulties. The making of the future is a joint effort. It is a contract between the ruler and the people where the ruler is responsible before God and the people for his part and the people also have a commitment to work hard and show patience. A ruler cannot succeed alone … it takes the joint effort of both the ruler and the people to succeed.
The whole Egyptian people know that big victories can be attained for they have done that before. Yet, our will and desire to achieve victory have to couple with hard work.
The abilities and talents of 7 thousand years have to ally with hard work.
It is the hard, sincere and patriotic work that makes successful countries. Every Egyptian able to work will be required to exert real efforts and I will be the first to spare no pains for a future well-earned by Egypt. This is the time to rally for the sake of our country.
With complete openness and under the circumstances that you all know, I am not going to launch a traditional presidential campaign. However, it is your right to share my vision of the future. This will be in a clear platform that seeks a modern and democratic Egypt once the High Electoral Commission allows for that. Yet, if you may, I will do that with no extravagance neither in words, funds or traditional practices for the circumstances are not in our favor.
My fellow citizens
We are threatened by the terrorists… by parties who seek the destruction of our life, safety and security. It is true this is my last day in uniform but I will fight every day for Egypt free of fear and terror… not only Egypt but the whole region… I repeat what I have said before "we'd rather die before Egyptians are terrorized".
Finally, I will speak about hope…. hope that is the outcome of hard work…. hope that is the security and stability. Hope is the dream to usher Egypt to its leading place in the world. It is the dream to restore its strength, power and influence and teach the world as it did before.
I cannot make miracles. Rather, I propose hard work and self-denial. And know that if I am granted the honor of the leadership, I promise that we together, leadership and people, can achieve stability, safety and hope for Egypt.
God bless Egypt and its glorious people.
Thank you
.

إنزلاق أرضي ضخم بواشنطن

إنزلاق أرضي ضخم بواشنطن

1
أدى انزلاق أرضي في بلدة أوسو بولاية واشنطن الأميركية إلى دمار عدد من المنازل وقطع الطرق مخلفا 14 قتيل، في حين أعتبر 176 شخصاً في عداد المفقودين.
   
2
3
4
5
6
7
صورة قبل حدوث الإنزلاق تحدد المنطقة المتضررة والمباني السكنية التي غطتها الكارثة
8
9
10
11
12
13
14
15

صدمة البيان: لم ينج أحد

صدمة البيان: لم ينج أحد

1
حالات من الإنهيار والإغماء بعد إعلان رئيس الوزراء الماليزي تحطم الطائرة جنوب المحيط الهندى، وعدم وجود ناجين
   
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17

أفقر رئيس في العالم

أفقر رئيس في العالم

1
رئيس الأوروغواي (خوسيه موخيكا) يعتبر أفقر رئيس في العالم حيث يتبرع كل شهر بمعظم راتبه للجمعيات الخيرية ويبقي 1250 دولار لنفسه
   
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17