How the British Divided Up the Arab World
كيف قام البريطانيون بتقسيم العالم العربي
The development of the modern nation states throughout the Arab world is a fascinating and heartbreaking process. 100 years ago, most Arabs were part of the Ottoman Empire/Caliphate, a large multi-ethnic state based in Istanbul. Today, a political map of the Arab world looks like a very complex jigsaw puzzle. A complex and intricate course of events in the 1910s brought about the end of the Ottomans and the rise of these new nations with borders running across the Middle East, diving Muslims from each other. While there are many different factors leading to this, the role that the British played in this was far greater than any other player in the region. Three separate agreements made conflicting promises that the British had to stand by. The result was a political mess that divided up a large part of the Muslim world.
The
Outbreak of World War I
In the summer of 1914, war broke out in Europe. A complex system of alliances, a militaristic arms race, colonial ambitions, and general mismanagement at the highest government levels led to this devastating war that would claim the lives of 12 million people from 1914 to 1918. On the “Allied” side stood the empires of Britain, France, and Russia. The “Central” powers consisted of Germany and Austria-Hungary.
At first, the Ottoman Empire decided to remain neutral. They were not nearly as strong as any of the other nations fighting in the war, and were wracked by internal and external threats. The Ottoman sultan/caliph was nothing more than a figurehead at this point, with the last powerful sultan, Abdulhamid II, having been overthrown in 1908 and replaced with a military government led by the “Three Pashas”. They were from the secular Westernized group, the Young Turks. Financially, the Ottomans were in a serious bind, owing huge debts to the European powers that they were not able to pay. After trying to join the Allied side and being rejected, the Ottomans sided with the Central Powers in October of 1914.
The British
immediately began to conceive of plans to dissolve the Ottoman Empire and expand their Middle Eastern empire. They had already had control of Egypt since 1888 and India since 1857. The Ottoman Middle East lay right in the middle of these two important colonies, and the British were determined to exterminate it as part of the world war.
The Arab Revolt
One of the British strategies was to turn the Ottoman Empire’s Arab subjects against the government. They found a ready and willing helper in the Hejaz, the western region of the Arabian Peninsula. Sharif Hussein bin Ali, the amir (governor) of Makkah entered into an agreement with the British government to revolt against the Ottomans. His reasons for allying with the foreign British against other Muslims remains uncertain. Possible reasons for his revolt were: disapproval with the Turkish nationalist objectives of the Three Pashas, a personal feud with the Ottoman government, or simply a desire for his own kingdom.
Whatever his reasons were, Sharif Hussein decided to revolt against the Ottoman government in alliance with the British. In return, the British promised to provide money and weapons to the rebels to help them fight the much more organized Ottoman army. Also, the British promised him that after the war, he would be given his own Arab kingdom that would cover the entire Arabian Peninsula, including Syria and Iraq. The letters in which the two sides negotiated and discussed revolt were known as the McMahon-Hussein Correspondence, as Sharif Hussein was communicating with the British High Commissioner in Egypt, Sir Henry McMahon.
In June of 1916 Sharif Hussein led his group of armed Bedouin warriors from the Hejaz in an armed campaign against the Ottomans. Within a few months, the Arab rebels managed to capture numerous cities in the Hejaz (including Jeddah and Makkah) with help from the British army and navy. The British provided support in the form of soldiers, weapons, money, advisors (including the “legendary” Lawrence of Arabia), and a flag. The British in Egypt drew up a flag for the Arabs to use in battle, which was known as the “Flag of the Arab Revolt”. This flag would later become the model for other Arab flags of countries such as Jordan, Palestine, Sudan, Syria, and Kuwait.
As World War One progressed through 1917 and 1918, the Arab rebels managed to capture many major cities from the Ottomans. As the British advanced into Palestine and Iraq, capturing cities such as Jerusalem and Baghdad, the Arabs aided them by capturing Amman and Damascus. It is important to note that the Arab Revolt did not have the backing of a large majority of the Arab population. It was a minority movement led by a few leaders who sought to increase their own powers. The vast majority of the Arab people stayed away from the conflict and did not support the rebels or the Ottoman government. Sharif Hussein’s plan to create his own Arab kingdom was succeeding so far, if it were not for other promises the British would make.
كيف قام البريطانيون بتقسيم يصل العالم العربي
تطور الدول القومية الحديثة في جميع أنحاء العالم العربي هي عملية رائعة و مفجع. قبل 100 سنة ، وكانت معظم العرب جزءا من الامبراطورية العثمانية / الخلافة ، دولة متعددة الأعراق كبيرة مقرها في اسطنبول . اليوم ، خريطة سياسية للعالم العربي يبدو وكأنه أحجية معقدة جدا . دورة معقدة و معقدة من الأحداث في 1910s أسفرت عن نهاية الدولة العثمانية وصعود هذه الدول الجديدة مع الحدود يركضون في الشرق الأوسط ، الغوص المسلمين من بعضهم البعض . في حين أن هناك العديد من العوامل المختلفة المؤدية إلى ذلك، فإن الدور الذي لعبت البريطانية في هذا كان أكبر بكثير من أي لاعب آخر في المنطقة . أدلى ثلاثة اتفاقات منفصلة الوعود المتضاربة التي كان البريطانيون في الوقوف إلى جانب . وكانت النتيجة حالة من الفوضى السياسية التي قسمت جزء كبير من العالم مسلم .
اندلاع الحرب العالمية الأولى
في صيف عام 1914، اندلعت الحرب في أوروبا . أدى نظام معقد من التحالفات ، و سباق التسلح العسكري ، والطموحات الاستعمارية ، وسوء الإدارة العامة في أعلى مستويات الحكومة لهذه الحرب المدمرة التي من شأنها أن تودي بحياة 12 مليون نسمة 1914-1918 . على " الحلفاء " الجانب قفت الإمبراطوريات من بريطانيا ، وفرنسا، و روسيا . القوى " الوسطى" يتألف من ألمانيا و النمسا والمجر .في البداية ، قررت الإمبراطورية العثمانية إلى البقاء على الحياد . كانوا لا يكاد قويا كما كان أي من الدول الأخرى القتال في الحرب ، و كانت دمرتها التهديدات الداخلية والخارجية . وكان السلطان العثماني / الخليفة ليس أكثر من رئيس صوري في هذه المرحلة ، مع سلطان قوي آخر ، عبد الحميد الثاني ، بعد أن تم الإطاحة به في عام 1908 والاستعاضة عنها حكومة عسكرية بقيادة "ثلاثة باشوات " . كانوا من جماعة غربية علمانية ، الأتراك الشباب . ماليا ، وكان العثمانيون في مأزق خطير ، ديون ضخمة بسبب القوى الأوروبية أنها لم تكن قادرة على دفع . بعد محاولة للانضمام الى جانب الحلفاء و التعرض للرفض ، وقفت العثمانيين مع القوى المركزية في اكتوبر تشرين الاول عام 1914 .
بدأ البريطانيون فورا إلى تصور عن خطط ل حل الإمبراطورية العثمانية وتوسيع بهم إمبراطورية في الشرق الأوسط. كانت لديهم بالفعل السيطرة على مصر منذ 1888 و الهند منذ 1857. العثماني الشرق الأوسط يكمن الحق في وسط هذه المستعمرات الهامين ، و كانوا مصممين البريطانيين لإبادة أنها جزء من الحرب العالمية .الثورة العربية
كان واحدا من الاستراتيجيات البريطانية لتحويل رعايا الإمبراطورية العثمانية العرب ضد الحكومة . وجدوا مساعد مستعدة وراغبة في الحجاز ، المنطقة الغربية من شبه الجزيرة العربية . الشريف حسين بن علي ، أمير ( حاكم ) من مكة المكرمة أبرمت اتفاقا مع الحكومة البريطانية على الثورة ضد العثمانيين . الاسباب التي دعته لل التحالف مع وزير الخارجية البريطاني ضد مسلمين آخرين لا يزال غير مؤكد . وكانت الأسباب المحتملة ل ثورته : الرفض مع الأهداف القومية التركية من ثلاثة باشوات ، خصومة شخصية مع الحكومة العثمانية ، أو مجرد الرغبة في مملكته الخاصة .
مهما كانت الأسباب ، قرر الشريف حسين على الثورة ضد الحكومة العثمانية في تحالف مع البريطانيين . في المقابل، وعدت بريطانيا لتوفير المال والسلاح للمتمردين لمساعدتهم على محاربة الجيش العثماني أكثر من ذلك بكثير المنظمة. أيضا ، وعدت البريطانية له بعد الحرب ، وقال انه سوف تعطى له المملكة العربية الخاصة التي من شأنها أن تغطي شبه الجزيرة العربية بأسرها ، بما في ذلك سوريا والعراق . كانت تعرف الحروف التي الجانبين للتفاوض ومناقشة تمرد كما المراسلة مكماهون والشريف حسين ، و الشريف حسين كان على اتصال مع المندوب السامي البريطاني في مصر السير هنري مكماهون .في حزيران عام 1916 قاد الشريف حسين جماعته من المحاربين البدو المسلحة من الحجاز في حملة مسلحة ضد العثمانيين . في غضون بضعة أشهر ، تمكن الثوار العرب للقبض على العديد من المدن في الحجاز (بما في ذلك جدة ومكة المكرمة ) مع مساعدة من الجيش البريطاني والبحرية . وقدمت الدعم البريطاني في شكل من الجنود ، والأسلحة ، والمال ، والمستشارين ( بما في ذلك " الأسطوري " لورانس العرب ) ، و العلم. لفت البريطانية في مصر يصل العلم للعرب ل استخدامها في المعركة ، والذي كان يعرف باسم " علم الثورة العربية " . هذا من شأنه أن العلم أصبح لاحقا نموذجا لل أعلام العربية الأخرى من دول مثل الأردن ، فلسطين ، السودان ، سوريا ، والكويت.كما الحرب العالمية الاولى تقدم من خلال 1917 و عام 1918، تمكن الثوار العرب للقبض على العديد من المدن الرئيسية من العثمانيين . كما متقدمة البريطانية في فلسطين والعراق ، واستولت على مدن مثل القدس وبغداد ، وساعد العرب لهم من خلال التقاط عمان و دمشق . ومن المهم أن نلاحظ أن الثورة العربية لم تحظى بتأييد أغلبية كبيرة من السكان العرب . وكانت حركة أقلية بقيادة عدد قليل من القادة الذين سعوا لزيادة القوى الخاصة بهم . الغالبية العظمى من الشعب العربي بقي بعيدا عن الصراع وعدم دعم المتمردين أو الحكومة العثمانية . خطة الشريف حسين لإنشاء مملكته الخاصة العربية و خلفا حتى الآن ، إذا لم يكن ل غيرها من وعود و البريطانيين جعل .قبل الثورة العربية حتى يمكن أن تبدأ و قبل الشريف حسين قد يخلق المملكة العربية له ، و غيرها من الخطط البريطانية والفرنسية كان . في شتاء 1915-1916 ، التقى اثنين من الدبلوماسيين ، السير مارك سايكس من بريطانيا وفرانسوا جورج بيكو من فرنسا سرا للبت في مصير العالم العربي في مرحلة ما بعد العثمانية .
وفقا لما أصبح يعرف باسم اتفاق سايكس بيكو ، وافقت بريطانيا وفرنسا لتقسيم العالم العربي بين أنفسهم . كان البريطانيون للسيطرة على ما هو الآن العراق والكويت و الأردن . أعطيت الفرنسية سورية الحديثة ، لبنان ، و جنوب تركيا . كان وضع فلسطين على أن تحدد في وقت لاحق ، مع الأطماع الصهيونية إلى أن تؤخذ بعين الاعتبار . مناطق السيطرة التي البريطانية والفرنسية أعطيت سمح لبعض كمية من الحكم الذاتي في بعض المناطق العربية ، وإن كان ذلك مع السيطرة الأوروبية على تلك الممالك العربية . وفي مناطق أخرى ، وقد وعد البريطانيون والفرنسيون السيطرة الكاملة .
على الرغم من أن كان من المفترض أن يكون اتفاقا سريا لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى في الشرق الأوسط ، وأصبح الاتفاق معروفة علنا في عام 1917 عندما قامت الحكومة البلشفية الروسية معرضة لها. اتفاق سايكس بيكو يتناقض مباشرة الوعود التي قطعت البريطانية إلى شريف حسين وتسبب قدرا كبيرا من التوتر بين البريطانيين و العرب . ومع ذلك ، فإن هذا لن يكون الأخير من الاتفاقات المتضاربة و البريطانيين جعل .وعد بلفور
وكانت مجموعة أخرى أن أراد لها رأي في المشهد السياسي في الشرق الأوسط الصهاينة . الصهيونية هي حركة السياسية التي تدعو إلى إقامة دولة يهودية في أرض فلسطين المقدسة . وبدأت في 1800s باعتبارها الحركة التي سعت لإيجاد وطن بعيدا من أوروبا لليهود ( ومعظمها يعيش في ألمانيا ، وبولندا، و روسيا ) .آرثر بلفور و وعد بلفور الأصلي
آرثر بلفور و وعد بلفور الأصلي
في نهاية المطاف قررت الصهاينة للضغط على الحكومة البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى إلى السماح لهم بالاستقرار في فلسطين بعد انتهاء الحرب . داخل الحكومة البريطانية ، كان هناك العديد من الذين كانوا متعاطفين مع هذه الحركة السياسية . كان واحدا من تلك آرثر بلفور ، وزير الخارجية ل بريطانيا . في 2 نوفمبر 1917 ، بعث برسالة إلى البارون روتشيلد ، الشركة الرائدة في المجتمع الصهيوني . أعلن حرف الدعم الرسمي للحكومة البريطانية ل أهداف الحركة الصهيونية لإقامة دولة يهودية في فلسطين :
ثلاث اتفاقيات المتعارضة
وبحلول عام 1917 ، كانت البريطانية قامت ثلاث اتفاقيات مختلفة مع ثلاث مجموعات مختلفة واعدة ثلاثة الآجلة السياسية المختلفة في العالم العربي . أصر العرب أنها لا تزال تحصل على المملكة العربية الخاصة التي وعدت لهم من خلال الشريف حسين . الفرنسيون ( والبريطانية أنفسهم) المتوقع لتقسيم نفس الأرض فيما بينهم . و يتوقع أن تعطى فلسطين كما وعدت من قبل بلفور للصهاينة .
في عام 1918 انتهت الحرب بانتصار الحلفاء و التدمير الكامل للإمبراطورية العثمانية . على الرغم من أن العثمانيين كانت موجودة في الاسم حتى عام 1922 ( و كانت موجودة في الاسم حتى عام 1924 الخلافة )، وكان كل الأراضي العثماني السابق الآن تحت الاحتلال الأوروبي. كانت الحرب قد انتهت، ولكن مستقبل الشرق الأوسط لا تزال في نزاع بين ثلاث جهات مختلفة .في أعقاب الحرب العالمية الأولى ، تم تأسيس عصبة الأمم (أ سباقة إلى الأمم المتحدة ) . كان واحدا من وظائف ل تقسيم أراضي الدولة العثمانية غزا . ولفت عنه "ولايات " بالنسبة للعالم العربي . وكان من المفترض أن يكون لكل ولاية يحكمها البريطانية أو الفرنسية " إلى أن يحين الوقت لأنها قادرة على الوقوف وحدها . " وكان دوري واحد لوضع الحدود التي نراها على الخرائط السياسية الحديثة في الشرق الأوسط . وتم رسم الحدود دون اعتبار ل رغبات الناس الذين يعيشون هناك ، أو على طول الحدود العرقية والجغرافية ، أو الدينية - أنها كانت تعسفية حقا . ومن المهم أن نلاحظ أنه حتى اليوم ، والحدود السياسية في الشرق الأوسط لا تشير إلى مجموعات مختلفة من الناس . تم إنشاء الخلافات بين العراقيين والسوريين و الأردنيين ، الخ بالكامل من قبل المستعمرين الأوروبيين كوسيلة ل تقسيم العرب ضد بعضهم البعض .
من خلال نظام الانتداب ، كان البريطانيون والفرنسيون قادرة على الحصول على السيطرة أرادوا أنحاء الشرق الأوسط . لل شريف حسين ، سمح ل أبنائه للحكم على هذه الولايات تحت البريطانية "الحماية" . وقدم الأمير فيصل وقدم الملك من العراق وسوريا والأمير عبد الله ملك الأردن . في الممارسة العملية ، ومع ذلك، كان البريطانيون والفرنسيون سلطة حقيقية على هذه المناطق .
للصهاينة ، سمح لهم من قبل الحكومة البريطانية لتسوية في فلسطين ، على الرغم من القيود. لم البريطانيين لا يريد أن يغضب العرب الذين يعيشون بالفعل في فلسطين ، لذلك حاولوا الحد من عدد اليهود المسموح للهجرة إلى فلسطين . أغضب هذا الصهاينة ، الذين بدأوا يبحثون عن سبل للهجرة غير المشروعة في جميع أنحاء 1920s - 1940s ، فضلا عن العرب ، الذين رأوا في الهجرة و التعدي على الأراضي التي كانت لهم منذ تحرير صلاح الدين في 1187.
الفوضى السياسية التي خلقت بريطانيا في أعقاب الحرب العالمية الأولى لا يزال حتى اليوم . الاتفاقات المتنافسة والدول اللاحقة التي تم إنشاؤها إلى فك المسلمين من بعضهم البعض أدى إلى عدم الاستقرار السياسي في جميع أنحاء الشرق الأوسط . وقد أدى صعود الصهيونية إلى جانب الفرقة من المسلمين في تلك المنطقة إلى الحكومات الفاسدة والتراجع الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط ككل . الانقسامات التي البريطانية وضعت في العالم مسلم لا تزال قوية اليوم ، على الرغم من كونها خلقت كليا في غضون السنوات ال 100 الماضية .
كيف قام البريطانيون بتقسيم العالم العربي
The development of the modern nation states throughout the Arab world is a fascinating and heartbreaking process. 100 years ago, most Arabs were part of the Ottoman Empire/Caliphate, a large multi-ethnic state based in Istanbul. Today, a political map of the Arab world looks like a very complex jigsaw puzzle. A complex and intricate course of events in the 1910s brought about the end of the Ottomans and the rise of these new nations with borders running across the Middle East, diving Muslims from each other. While there are many different factors leading to this, the role that the British played in this was far greater than any other player in the region. Three separate agreements made conflicting promises that the British had to stand by. The result was a political mess that divided up a large part of the Muslim world.
TheOutbreak of World War I
In the summer of 1914, war broke out in Europe. A complex system of alliances, a militaristic arms race, colonial ambitions, and general mismanagement at the highest government levels led to this devastating war that would claim the lives of 12 million people from 1914 to 1918. On the “Allied” side stood the empires of Britain, France, and Russia. The “Central” powers consisted of Germany and Austria-Hungary.
At first, the Ottoman Empire decided to remain neutral. They were not nearly as strong as any of the other nations fighting in the war, and were wracked by internal and external threats. The Ottoman sultan/caliph was nothing more than a figurehead at this point, with the last powerful sultan, Abdulhamid II, having been overthrown in 1908 and replaced with a military government led by the “Three Pashas”. They were from the secular Westernized group, the Young Turks. Financially, the Ottomans were in a serious bind, owing huge debts to the European powers that they were not able to pay. After trying to join the Allied side and being rejected, the Ottomans sided with the Central Powers in October of 1914.
The Britishimmediately began to conceive of plans to dissolve the Ottoman Empire and expand their Middle Eastern empire. They had already had control of Egypt since 1888 and India since 1857. The Ottoman Middle East lay right in the middle of these two important colonies, and the British were determined to exterminate it as part of the world war.
The Arab Revolt
One of the British strategies was to turn the Ottoman Empire’s Arab subjects against the government. They found a ready and willing helper in the Hejaz, the western region of the Arabian Peninsula. Sharif Hussein bin Ali, the amir (governor) of Makkah entered into an agreement with the British government to revolt against the Ottomans. His reasons for allying with the foreign British against other Muslims remains uncertain. Possible reasons for his revolt were: disapproval with the Turkish nationalist objectives of the Three Pashas, a personal feud with the Ottoman government, or simply a desire for his own kingdom.
Whatever his reasons were, Sharif Hussein decided to revolt against the Ottoman government in alliance with the British. In return, the British promised to provide money and weapons to the rebels to help them fight the much more organized Ottoman army. Also, the British promised him that after the war, he would be given his own Arab kingdom that would cover the entire Arabian Peninsula, including Syria and Iraq. The letters in which the two sides negotiated and discussed revolt were known as the McMahon-Hussein Correspondence, as Sharif Hussein was communicating with the British High Commissioner in Egypt, Sir Henry McMahon.
In June of 1916 Sharif Hussein led his group of armed Bedouin warriors from the Hejaz in an armed campaign against the Ottomans. Within a few months, the Arab rebels managed to capture numerous cities in the Hejaz (including Jeddah and Makkah) with help from the British army and navy. The British provided support in the form of soldiers, weapons, money, advisors (including the “legendary” Lawrence of Arabia), and a flag. The British in Egypt drew up a flag for the Arabs to use in battle, which was known as the “Flag of the Arab Revolt”. This flag would later become the model for other Arab flags of countries such as Jordan, Palestine, Sudan, Syria, and Kuwait.
As World War One progressed through 1917 and 1918, the Arab rebels managed to capture many major cities from the Ottomans. As the British advanced into Palestine and Iraq, capturing cities such as Jerusalem and Baghdad, the Arabs aided them by capturing Amman and Damascus. It is important to note that the Arab Revolt did not have the backing of a large majority of the Arab population. It was a minority movement led by a few leaders who sought to increase their own powers. The vast majority of the Arab people stayed away from the conflict and did not support the rebels or the Ottoman government. Sharif Hussein’s plan to create his own Arab kingdom was succeeding so far, if it were not for other promises the British would make.
كيف قام البريطانيون بتقسيم يصل العالم العربي
تطور الدول القومية الحديثة في جميع أنحاء العالم العربي هي عملية رائعة و مفجع. قبل 100 سنة ، وكانت معظم العرب جزءا من الامبراطورية العثمانية / الخلافة ، دولة متعددة الأعراق كبيرة مقرها في اسطنبول . اليوم ، خريطة سياسية للعالم العربي يبدو وكأنه أحجية معقدة جدا . دورة معقدة و معقدة من الأحداث في 1910s أسفرت عن نهاية الدولة العثمانية وصعود هذه الدول الجديدة مع الحدود يركضون في الشرق الأوسط ، الغوص المسلمين من بعضهم البعض . في حين أن هناك العديد من العوامل المختلفة المؤدية إلى ذلك، فإن الدور الذي لعبت البريطانية في هذا كان أكبر بكثير من أي لاعب آخر في المنطقة . أدلى ثلاثة اتفاقات منفصلة الوعود المتضاربة التي كان البريطانيون في الوقوف إلى جانب . وكانت النتيجة حالة من الفوضى السياسية التي قسمت جزء كبير من العالم مسلم .
اندلاع الحرب العالمية الأولى
في صيف عام 1914، اندلعت الحرب في أوروبا . أدى نظام معقد من التحالفات ، و سباق التسلح العسكري ، والطموحات الاستعمارية ، وسوء الإدارة العامة في أعلى مستويات الحكومة لهذه الحرب المدمرة التي من شأنها أن تودي بحياة 12 مليون نسمة 1914-1918 . على " الحلفاء " الجانب قفت الإمبراطوريات من بريطانيا ، وفرنسا، و روسيا . القوى " الوسطى" يتألف من ألمانيا و النمسا والمجر .في البداية ، قررت الإمبراطورية العثمانية إلى البقاء على الحياد . كانوا لا يكاد قويا كما كان أي من الدول الأخرى القتال في الحرب ، و كانت دمرتها التهديدات الداخلية والخارجية . وكان السلطان العثماني / الخليفة ليس أكثر من رئيس صوري في هذه المرحلة ، مع سلطان قوي آخر ، عبد الحميد الثاني ، بعد أن تم الإطاحة به في عام 1908 والاستعاضة عنها حكومة عسكرية بقيادة "ثلاثة باشوات " . كانوا من جماعة غربية علمانية ، الأتراك الشباب . ماليا ، وكان العثمانيون في مأزق خطير ، ديون ضخمة بسبب القوى الأوروبية أنها لم تكن قادرة على دفع . بعد محاولة للانضمام الى جانب الحلفاء و التعرض للرفض ، وقفت العثمانيين مع القوى المركزية في اكتوبر تشرين الاول عام 1914 .
بدأ البريطانيون فورا إلى تصور عن خطط ل حل الإمبراطورية العثمانية وتوسيع بهم إمبراطورية في الشرق الأوسط. كانت لديهم بالفعل السيطرة على مصر منذ 1888 و الهند منذ 1857. العثماني الشرق الأوسط يكمن الحق في وسط هذه المستعمرات الهامين ، و كانوا مصممين البريطانيين لإبادة أنها جزء من الحرب العالمية .الثورة العربية
كان واحدا من الاستراتيجيات البريطانية لتحويل رعايا الإمبراطورية العثمانية العرب ضد الحكومة . وجدوا مساعد مستعدة وراغبة في الحجاز ، المنطقة الغربية من شبه الجزيرة العربية . الشريف حسين بن علي ، أمير ( حاكم ) من مكة المكرمة أبرمت اتفاقا مع الحكومة البريطانية على الثورة ضد العثمانيين . الاسباب التي دعته لل التحالف مع وزير الخارجية البريطاني ضد مسلمين آخرين لا يزال غير مؤكد . وكانت الأسباب المحتملة ل ثورته : الرفض مع الأهداف القومية التركية من ثلاثة باشوات ، خصومة شخصية مع الحكومة العثمانية ، أو مجرد الرغبة في مملكته الخاصة .
مهما كانت الأسباب ، قرر الشريف حسين على الثورة ضد الحكومة العثمانية في تحالف مع البريطانيين . في المقابل، وعدت بريطانيا لتوفير المال والسلاح للمتمردين لمساعدتهم على محاربة الجيش العثماني أكثر من ذلك بكثير المنظمة. أيضا ، وعدت البريطانية له بعد الحرب ، وقال انه سوف تعطى له المملكة العربية الخاصة التي من شأنها أن تغطي شبه الجزيرة العربية بأسرها ، بما في ذلك سوريا والعراق . كانت تعرف الحروف التي الجانبين للتفاوض ومناقشة تمرد كما المراسلة مكماهون والشريف حسين ، و الشريف حسين كان على اتصال مع المندوب السامي البريطاني في مصر السير هنري مكماهون .في حزيران عام 1916 قاد الشريف حسين جماعته من المحاربين البدو المسلحة من الحجاز في حملة مسلحة ضد العثمانيين . في غضون بضعة أشهر ، تمكن الثوار العرب للقبض على العديد من المدن في الحجاز (بما في ذلك جدة ومكة المكرمة ) مع مساعدة من الجيش البريطاني والبحرية . وقدمت الدعم البريطاني في شكل من الجنود ، والأسلحة ، والمال ، والمستشارين ( بما في ذلك " الأسطوري " لورانس العرب ) ، و العلم. لفت البريطانية في مصر يصل العلم للعرب ل استخدامها في المعركة ، والذي كان يعرف باسم " علم الثورة العربية " . هذا من شأنه أن العلم أصبح لاحقا نموذجا لل أعلام العربية الأخرى من دول مثل الأردن ، فلسطين ، السودان ، سوريا ، والكويت.كما الحرب العالمية الاولى تقدم من خلال 1917 و عام 1918، تمكن الثوار العرب للقبض على العديد من المدن الرئيسية من العثمانيين . كما متقدمة البريطانية في فلسطين والعراق ، واستولت على مدن مثل القدس وبغداد ، وساعد العرب لهم من خلال التقاط عمان و دمشق . ومن المهم أن نلاحظ أن الثورة العربية لم تحظى بتأييد أغلبية كبيرة من السكان العرب . وكانت حركة أقلية بقيادة عدد قليل من القادة الذين سعوا لزيادة القوى الخاصة بهم . الغالبية العظمى من الشعب العربي بقي بعيدا عن الصراع وعدم دعم المتمردين أو الحكومة العثمانية . خطة الشريف حسين لإنشاء مملكته الخاصة العربية و خلفا حتى الآن ، إذا لم يكن ل غيرها من وعود و البريطانيين جعل .قبل الثورة العربية حتى يمكن أن تبدأ و قبل الشريف حسين قد يخلق المملكة العربية له ، و غيرها من الخطط البريطانية والفرنسية كان . في شتاء 1915-1916 ، التقى اثنين من الدبلوماسيين ، السير مارك سايكس من بريطانيا وفرانسوا جورج بيكو من فرنسا سرا للبت في مصير العالم العربي في مرحلة ما بعد العثمانية .
وفقا لما أصبح يعرف باسم اتفاق سايكس بيكو ، وافقت بريطانيا وفرنسا لتقسيم العالم العربي بين أنفسهم . كان البريطانيون للسيطرة على ما هو الآن العراق والكويت و الأردن . أعطيت الفرنسية سورية الحديثة ، لبنان ، و جنوب تركيا . كان وضع فلسطين على أن تحدد في وقت لاحق ، مع الأطماع الصهيونية إلى أن تؤخذ بعين الاعتبار . مناطق السيطرة التي البريطانية والفرنسية أعطيت سمح لبعض كمية من الحكم الذاتي في بعض المناطق العربية ، وإن كان ذلك مع السيطرة الأوروبية على تلك الممالك العربية . وفي مناطق أخرى ، وقد وعد البريطانيون والفرنسيون السيطرة الكاملة .
على الرغم من أن كان من المفترض أن يكون اتفاقا سريا لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى في الشرق الأوسط ، وأصبح الاتفاق معروفة علنا في عام 1917 عندما قامت الحكومة البلشفية الروسية معرضة لها. اتفاق سايكس بيكو يتناقض مباشرة الوعود التي قطعت البريطانية إلى شريف حسين وتسبب قدرا كبيرا من التوتر بين البريطانيين و العرب . ومع ذلك ، فإن هذا لن يكون الأخير من الاتفاقات المتضاربة و البريطانيين جعل .وعد بلفور
وكانت مجموعة أخرى أن أراد لها رأي في المشهد السياسي في الشرق الأوسط الصهاينة . الصهيونية هي حركة السياسية التي تدعو إلى إقامة دولة يهودية في أرض فلسطين المقدسة . وبدأت في 1800s باعتبارها الحركة التي سعت لإيجاد وطن بعيدا من أوروبا لليهود ( ومعظمها يعيش في ألمانيا ، وبولندا، و روسيا ) .آرثر بلفور و وعد بلفور الأصلي
آرثر بلفور و وعد بلفور الأصلي
في نهاية المطاف قررت الصهاينة للضغط على الحكومة البريطانية خلال الحرب العالمية الأولى إلى السماح لهم بالاستقرار في فلسطين بعد انتهاء الحرب . داخل الحكومة البريطانية ، كان هناك العديد من الذين كانوا متعاطفين مع هذه الحركة السياسية . كان واحدا من تلك آرثر بلفور ، وزير الخارجية ل بريطانيا . في 2 نوفمبر 1917 ، بعث برسالة إلى البارون روتشيلد ، الشركة الرائدة في المجتمع الصهيوني . أعلن حرف الدعم الرسمي للحكومة البريطانية ل أهداف الحركة الصهيونية لإقامة دولة يهودية في فلسطين :
ثلاث اتفاقيات المتعارضة
وبحلول عام 1917 ، كانت البريطانية قامت ثلاث اتفاقيات مختلفة مع ثلاث مجموعات مختلفة واعدة ثلاثة الآجلة السياسية المختلفة في العالم العربي . أصر العرب أنها لا تزال تحصل على المملكة العربية الخاصة التي وعدت لهم من خلال الشريف حسين . الفرنسيون ( والبريطانية أنفسهم) المتوقع لتقسيم نفس الأرض فيما بينهم . و يتوقع أن تعطى فلسطين كما وعدت من قبل بلفور للصهاينة .
في عام 1918 انتهت الحرب بانتصار الحلفاء و التدمير الكامل للإمبراطورية العثمانية . على الرغم من أن العثمانيين كانت موجودة في الاسم حتى عام 1922 ( و كانت موجودة في الاسم حتى عام 1924 الخلافة )، وكان كل الأراضي العثماني السابق الآن تحت الاحتلال الأوروبي. كانت الحرب قد انتهت، ولكن مستقبل الشرق الأوسط لا تزال في نزاع بين ثلاث جهات مختلفة .في أعقاب الحرب العالمية الأولى ، تم تأسيس عصبة الأمم (أ سباقة إلى الأمم المتحدة ) . كان واحدا من وظائف ل تقسيم أراضي الدولة العثمانية غزا . ولفت عنه "ولايات " بالنسبة للعالم العربي . وكان من المفترض أن يكون لكل ولاية يحكمها البريطانية أو الفرنسية " إلى أن يحين الوقت لأنها قادرة على الوقوف وحدها . " وكان دوري واحد لوضع الحدود التي نراها على الخرائط السياسية الحديثة في الشرق الأوسط . وتم رسم الحدود دون اعتبار ل رغبات الناس الذين يعيشون هناك ، أو على طول الحدود العرقية والجغرافية ، أو الدينية - أنها كانت تعسفية حقا . ومن المهم أن نلاحظ أنه حتى اليوم ، والحدود السياسية في الشرق الأوسط لا تشير إلى مجموعات مختلفة من الناس . تم إنشاء الخلافات بين العراقيين والسوريين و الأردنيين ، الخ بالكامل من قبل المستعمرين الأوروبيين كوسيلة ل تقسيم العرب ضد بعضهم البعض .
من خلال نظام الانتداب ، كان البريطانيون والفرنسيون قادرة على الحصول على السيطرة أرادوا أنحاء الشرق الأوسط . لل شريف حسين ، سمح ل أبنائه للحكم على هذه الولايات تحت البريطانية "الحماية" . وقدم الأمير فيصل وقدم الملك من العراق وسوريا والأمير عبد الله ملك الأردن . في الممارسة العملية ، ومع ذلك، كان البريطانيون والفرنسيون سلطة حقيقية على هذه المناطق .
للصهاينة ، سمح لهم من قبل الحكومة البريطانية لتسوية في فلسطين ، على الرغم من القيود. لم البريطانيين لا يريد أن يغضب العرب الذين يعيشون بالفعل في فلسطين ، لذلك حاولوا الحد من عدد اليهود المسموح للهجرة إلى فلسطين . أغضب هذا الصهاينة ، الذين بدأوا يبحثون عن سبل للهجرة غير المشروعة في جميع أنحاء 1920s - 1940s ، فضلا عن العرب ، الذين رأوا في الهجرة و التعدي على الأراضي التي كانت لهم منذ تحرير صلاح الدين في 1187.
الفوضى السياسية التي خلقت بريطانيا في أعقاب الحرب العالمية الأولى لا يزال حتى اليوم . الاتفاقات المتنافسة والدول اللاحقة التي تم إنشاؤها إلى فك المسلمين من بعضهم البعض أدى إلى عدم الاستقرار السياسي في جميع أنحاء الشرق الأوسط . وقد أدى صعود الصهيونية إلى جانب الفرقة من المسلمين في تلك المنطقة إلى الحكومات الفاسدة والتراجع الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط ككل . الانقسامات التي البريطانية وضعت في العالم مسلم لا تزال قوية اليوم ، على الرغم من كونها خلقت كليا في غضون السنوات ال 100 الماضية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق