الطريق الدائري الإقليمي
الطريق الدائري الإقليمي طريق حر في مصر بدأ إنشاءه لتخفيف الضغط المروري عن الطريق الدائري (القاهرة).
طوله نحو ٤۰۰كمويربط بين
القاهرة الجديدة
طريق العين السخنة
طريق السويس
طريق الإسماعيلية
الزقازيق
بنها
منوف
السادات
6 أكتوبر
طريق الفيوم
دهشور (البدرشين)
حلوان
ثم تكتمل الدائرة عبر الصحراء الشرقية.
بدأ إنشاءه عقب ثورة ۲٥ يناير، وتم إنجاز بعض أجزاءه وتحديدا:
القوس الجنوبي
جزء من القوس الشرقي
ومخطط إكمال الطريق بإنشاء القوسين الشمالي والغربي وبدأت الأشغال بالفعل في بعض المناطق.
الطريق الدائرى الإقليمى الجديد..يربط بين المحافظات والقاهرة ويحل التكدس المرورى
تعد الزيادة السكانية بمصر أحد أهم المشكلات التى تؤثر على حاضر ومستقبل البلاد، وذلك نظرا لما تمثله من مشكلات متراكمة تؤدى إلى التهام الموارد واستهلاكها بشكل مستمر ، مما يؤثر على معدل التنمية والأمن القومى .ويشكل التكدس المرورى إحدى أهم تلك المشكلات ، فبسبب الزحام الخانق تتعطل المصالح ويُهدر الوقت ، وتزيد نسبة التلوث بالعوادم الخانقة ، لذا كان لزاما على الدولة العمل على بناء الكبارى والطرق والأنفاق لتسهيل الحركة المرورية ، وهو أمر ليس بالجديد ، ففى لندن مدينة الضباب ، تُعد الأنفاق هى وسيلة المواصلات الأنجح فى مدينة تعانى من الكثافة السكانية العالية .
وأقيمت فى مصر العديد من المشروعات للتغلب على تلك المشكلة وتسهيل الحركة المروية لعل أبرزها كوبرى السادس من أكتوبر ، ومترو الأنفاق بخطيه الأول والثانى والثالث ، والطريق الدائرى القديم …والآن الطريق الدائرى الأقليمى الجديد.
الطريق الدائرى الجديد يربط بين 12 منطقة
يبلغ طول هذا الطريق 400 كيلومتر ، ويبدأ من منطقة دهشور بالجيزة ، متقاطعا مع طريقى الصعيد والعين السخنة ، مارا بطريقى السويس والإسماعيلية الصحراويين ، ثم يمتد من طريق الإسماعيلية الصحراوى إلى الإسماعيلية الزراعى عند منطقة بلبيس بمسافة 20 كيلو متر ، ثم يمر الطريق الدائرى الإقليمى بمحافظات الشرقية والمنوفية حتى طريق مصر – إسكندرية الصحراوى عند مدينة السادات ، كما صرح المهندس رمزى لاشين عن إنتهاء هيئة النقل والكبارى بالتعاون مع القوات المسلحة من 65% من مشروع الطريق الدائرى الإقليمى ، والتى ستكون السرعة المسموح بها لقيادة السيارات على متنه 120 كم/ساعة ، مؤكدا على تجنب أخطاء تصميم الطريق الدائرى القديم وتصميم فواصل الكبارى والأنفاق على مستوى احترافى .
الدائرى الإقليمى حل لاستيعاب كثافة الطرق
الطريق الدائرى الإقليمى يُعد متنفساً مهماً لاستيعاب الضغط الكبير على الطريق الدائرى القديم ، ويتم حاليا دراسة نقل المواقف الرئيسية مثل : موقف السلام ، وموقف المنيب من على الطريق الدائرى لحل مشكلة الاختناق المرورى عليه ، وهناك تأكيد على أن يتم العمل بالنظم الحديثة لضمان الأمان والسلامة على الطريق الدائرى الإقليمى ، حيث قام الاتحاد الأوروبى بتقديم منحة لمصر لتدريب المهندسين المصريين على العمل بنظام ” سلامة الطرق ” ، لخفض معدلات الحوادث إلى جانب الجدوى الاقتصادية منه .
تنشيط الحركة التجارية بين المحافظات أحد أهدافه
الطريق الدائرى الاقليمى يهدف لربط الطرق الرئيسية للمحافظات لتنشيط الحركة التجارية بين محافظات الصعيد ومحافظات القناة والدلتا مع خفض كثافة الحركة المرورية على الطرق الرئيسية داخل أقليم القاهرة الكبرى والطريق الدائرى الحالى مع خدمة وإستيعاب الحركة المرورية الناتجة على المشروعات الانتاجية بالمناطق الصناعيةة فى المحافظات والمدن الجديدة مع إنشاء كوبرى جديد للنيل شمال مدينة الصف للإسهام فى التنمية العمرانية والصناعية للمناطق الصحراوية.
حيث أن الطريق ينقسم إلى القوس الجنوبى بطول 210 كيلو مترات والقوس الشمالى بطول 160 كيلو مترا تقوم بتنفيذه وزارة النقل. والقوس الجنوبى ينقسم إلى ثلاث مراحل المرحلة الأولى من طريق الفيوم حتى طريق الكريمات بطول 48 كيلو متراً المرحلة الثانية من طريق الكريمات حتى مدينة بدر بطول 65 كيلو متراً والمرحلة الثالثة من طريق الفيوم حتى مدينة الخطاطبة بطول 67 كيلو متراً.
This is a longstanding project, planned and U/C since the early 00's, and the first phase was opened recently. It should make as big a difference as Cairo's current ring road.
Construction work in Giza's desert plateau (far beyond the Pyramids area; don't worry!)- this portion would join طريق الفيوم with the far side of مدينة أكتوبر and finally مدينة السادات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق