بحث هذه المدونة الإلكترونية

Powered By Blogger

الجمعة، 5 سبتمبر 2014

احالة اخو اوباما الى القضاء


احالة اخو اوباما الى القضاء

نحمد الله شاكرين
أنه قد وصلني اليوم تأكيداً تليفونياً
بخصوص نبأ إقامة الأمريكيين دعوي امام المحاكم الفيدرالية
ضد السيد مالك أوباما
فقد أقام
السيد لاري كلايمان المحامي الفيدرالي
و مدعي النيابة السابق لوزارة العدل الأمريكية
برفع القضية الفيدرالية رقم 141484
لعام 2014
قضية حق مدني عام (بالنيابة عن المتضررين من الشعب الأمريكي)
و فيها يتهم السيد لاري كلايمان
المدعو مالك أوباما بإتهامين محددين
أولهما: النصب علي المواطنين الأمريكيين
بتكوين منظمة خيرية لجمع الأموال علي غير وجه حق.

 
و ثانيهما: الإشتراك في تمويل الجماعات الإرهابية.

و هذا هو بالتحديد ما قدمه الدكتور أحمد نبيل الجنزوري
محامي مصر القدير
في بلاغه رقم 1761
المقدم في 23 أغسطس عام 2013
وكيلاً عني,,, و عن نفسه
الي النائب العمومي المصري.

 
و لا أملك أمام هذا إلا بإن أعطي الحق لأصحابه
بالترتيب الزمني

أولاً:
معالي المستشارة الحديدية تهاني الجبالي
التي كانت أول من أعلن علي الهواء أن للرئيس الأمريكي
شقيق يدعم الإرهاب في منطقتنا العربية
و نالها حينئذ ما نالها من خناجر الضعفاء و حناجر السفهاء
و أذكر أن باسم يوسف حينذاك حاول أن يستخف بسخافة
و لعله اليوم يتعلم أن من يضحك أخيراً هو من يضحك كثيراً.

ثانياً:
يجب أن يذكر المصريون أجمعين الدور الذي قام به
محامي مصر القدير ,, أستاذ القانون الجنائي المصري
الدكتور أحمد نبيل الجنزوري
الذي قدم المعلومات في صيغة قانونية سليمة
للمدعي العام المصري نيابة عن نفسه و عني.

ثالثاً:
معالي المستشار هشام بركات,,
المدعي العام المصري الشجاع
الذي لم يتواني عن إصدار قرار إستدعاء
للمدعو مالك أوباما,,

و مازال مالك متعلقاً بستائر البيت الأبيض خائفاً من النزول
و المثول أمام مكتب النائب العمومي المصري.

رابعاً:
الدور الذي قامت به,, تطوعاً و دون أجر,,
الأستاذة كاميليا كمال الديدي,,
إبنة اللواء بحرية الراحل المرحوم محمد كمال الديدي
وقامت بدورها كمحققة معتمدة أمام المحاكم الفيدرالية الأمريكية
بالبحث و الدراسة,, و جمع المعلومات و التوثق من صحتها,,
و أثبتت أن الشق الجنائي لعملية الغش التجاري قائمة باليقين و الدليل.

خامساً:
الدور الذي قامت به,, الإعلامية المصرية الشجاعة

الدكتورة نائلة عمارة
***************
حين تحدت السفارة الأمريكية بالقاهرة
و أذاعت هذه المعلومات ,,
في حديث مشترك لنا في مايو الماضي
و أعلنا بالوثائق علي الرأي العام المصري
أن الرئيس الأمريكي قد بلغ به الإستهتار بالقانون
أن يمنح أخاه مالك تصريح لجمع الأموال في يوم
السادس و العشرين من شهر يونية 2011
الذي تشهد الروزنامات العربية و الأمريكية أنه كان يوم أحد ,,,
يوم عطلة رسمية أمريكية لا يجوز فيها قانوناً منح مثل هذه التراخيص أو التصديق عليها.

فساد جعل مندوبو السفارة الأمريكية في مصر يضربون بأيديهم و رؤسهم علي الحوائط المصرية,,,
و يمنعني الحرص و الحذر من أن أخوض في تفاصيل رد فعلهم في اليوم التالي لبرنامج الدكتورة نائلة عمارة.

و اليوم بحمد الله أصبح السيد مالك أوباما متهماً في قضية فيدرالية
أمريكية محددة المعالم

متهماً في بلاد شقيقه,,, بالفساد و تمويل الإرهاب.

و لكي أكون واقعياً لا أتوقع أن يتم الحكم عليه في المستقبل القريب
فالرجل مازال عالقاً بأستار البيت الأبيض

و القضاء الأمريكي ليس فيه "خالد محجوب" واحد
لا يخاف الحاكم و لا يخشي إلا الواحد.

و لكن بحمد الله قد ظهر الحق لمن يريد أن يري الحقيقة,,
و أما من يضعون أيديهم علي أعينهم
فلن يروا نور الشمس و لن يسمعوا صوت الحقيقة.

وما كان عليّ إلا البلاغ
اللهم قد بلغت ,, اللهم فأشهد,,
فإفتح أنت عيون العميان
و أقم موتي العقول في الغرب,,, و في المشرق أيضاً,,,

و نعم نحمدك ربي علي قضائك
و نحمدك أيضاً علي قضائنا ,,, وقضاتنا,,,, في أرض مصر المباركة.
* صادق رؤوف عبيد
Egypt says U.S. President is member of Muslim Brotherhood,just like his
brother
Surprise, surprise, President Obama’s half brother, Malik Obama, oversees

much of the finances of the Muslim Brotherhood… not just in Egypt, but

throughout the Mideast.

When the president of Egypt, Mohamed Morsi was arrested in August, the

Egyptian military discovered a pile of documents linking the Obama regime

with the
 illegal activities of the Muslim Brotherhood. Investigative journalist

Jerome Corsi has obtained a copy of the document held by the Egyptian

military, proving the Obama regime sent millions of dollars in bribes to the

Muslim Brotherhood, paid out by the U.S. Consulate.

Conveniently, the President’s brother…is one of the architects of the major

investments of the Muslim Brotherhood and oversees an $8 billion dollar payoff

to the Muslim Brotherhood made by the Obama regime. The money was

payment to guarantee that the huge tract of Egyptian land, the Sinai Peninsula,

be turned over to the Muslim Brotherhood sister group Hamas. The Muslim

Brotherhood and Hamas mince no words about their goals for Israel, which is

total annihilation.

According to Egypt Daily News, a document exists showing the eight billion

dollar “holocaust” agreement with the Obama administration that was signed by

former Muslim Brotherhood President Mohammed Morsi and his second in

command Khairat Al-Shater. Both are under arrest by the Egyptian military for

murder and treason.

It’s a logical conclusion that our president might be a member since the

President’s brother is a member; Barack Obama’s father was a Muslim, and

his step-father, Lolo Soetoro, was a Muslim. Barry Soetoro’s school records

from Indonesia indicate his religion was Islam. The president, since his early

twenties, wears an Islamic ring on his wedding ring finger which symbolizes a

commitment to Allah.

In 2007, the president was interviewed by Nicholas Kristof, of the New York



 Times, and

 said the most beautiful sounds in the world were the Islamic prayers

at sundown. I have read those prayers which are prayers to Allah professing a

commitment to the one, true god, Allah.

The
 former Chancellor of the Constitutional Court of Egypt and current adviser,

Tahani Al-Jebali stated that the reason the United States cannot fight the

international organization of the Muslim Brotherhood is because the brother of

U.S. President Barack Obama is the architect of the investments for the

international organization of the Muslim Brotherhood.

Obama’s close ties certainly explains our weapons and arms shipments to

Egypt along with monetary aid. It may also explain why the Obama

administration ignores the persecution of Christians in Egypt.

According to Khairat Al-Shater’s son, Saad Al-Shater, prior to being arrested

by the Egyptian military, his father was in possession of information linking

Obama with the Muslim Brotherhood that he says would put Obama in prison.


مفاجأة، مفاجأة، الأخ غير الشقيق للرئيس أوباما، مالك أوباما، يشرف على الكثير من الأموال لجماعة الإخوان

مسلم ... ليس فقط في مصر بل في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

عندما اعتقل الرئيس المصري محمد مرسي في شهر أغسطس، اكتشف الجيش المصري كومة من وثائق تربط

النظام أوباما مع الأنشطة غير القانونية لجماعة الإخوان مسلم. وقد حصلت صحفي تحقيقات جيروم كورسي

نسخة من الوثيقة التي تحتفظ بها الجيش المصري، مما يثبت أرسل النظام أوباما ملايين الدولارات كرشاوى

لجماعة الإخوان مسلم، دفعت بها القنصلية الأمريكية.

 
ملائم، شقيق الرئيس ... هو واحد من المهندسين المعماريين من الاستثمارات الرئيسية لجماعة الإخوان مسلم

ويشرف على الدولار مكافأة 8 مليارات دولار لجماعة الإخوان مسلم أدلى بها النظام أوباما. كان المال دفع

لضمان أن الجهاز ضخمة من الأراضي المصرية، وشبه جزيرة سيناء، التي تسلم للأخت جماعة الإخوان مسلم

حماس. الإخوان مسلم وحماس لا تخطر على الكلمات عن أهدافهم لإسرائيل، وهو الإبادة الكاملة.

وفقا لصحيفة ديلي نيوز مصر، وهي وثيقة موجود يبدي ثمانية مليارات دولار "محرقة" اتفاق مع إدارة أوباما

http://ofthehighest.files.wordpress.com/2013/05/obama-and-muslim-brotherhood.pngالتي وقعها الرئيس السابق مسلم الإخوان محمد مرسي والثاني له في قيادة خيرت الشاطر. كلاهما قيد الاعتقال

من قبل الجيش المصري بتهمة القتل والخيانة.

إنها النتيجة المنطقية أن رئيسنا قد يكون عضوا منذ شقيق الرئيس هو عضوا فيها؛ وكان والد باراك أوباما من

مسلم، وزوج أمه، ولو سويتورو، وكان مسلم. وتشير سجلات المدرسة باري سويتورو من اندونيسيا كان دينه

الإسلام. الرئيس، منذ أوائل العشرينات من عمره، يرتدي خاتم زفافه الإسلامية على البنصر الذي يرمز الالتزام

الله.

 
في عام 2007، أجريت مقابلة الرئيس نيكولاس كريستوف من صحيفة نيويورك تايمز، وقال ان الأصوات

الأكثر جمالا في العالم الصلوات الإسلامية عند غروب الشمس. لقد قرأت تلك الصلوات التي هي صلاة الله

يعتنقون التزام واحد، الإله الحقيقي، الله.

وصرح المستشار السابق للمحكمة الدستورية في مصر والمستشار الحالي تهاني آل الجبالي أن السبب أن

 
الولايات المتحدة لا يمكن محاربة التنظيم الدولي لجماعة الإخوان مسلم هو لأن شقيق الرئيس الأمريكي باراك

أوباما هو مهندس الاستثمارات ل التنظيم الدولي لجماعة الإخوان مسلم.

العلاقات أوباما على مقربة يشرح بالتأكيد لدينا الأسلحة وشحنات الأسلحة إلى مصر إلى جانب المساعدات

النقدية. قد يفسر أيضا لماذا تتجاهل إدارة أوباما اضطهاد المسيحيين في مصر.

 
وفقا لابن خيرت الشاطر، وسعد الشاطر، قبل أن يتم القبض عليه من قبل الجيش المصري، والده كان في حوزته

معلومات تربط بين أوباما مع الإخوان مسلم أن يقول سيضع أوباما في السجن.

ليست هناك تعليقات: