بحث هذه المدونة الإلكترونية

Powered By Blogger

الجمعة، 17 يناير 2014

فضائح العائلة المالكة بقطر

Qatar Prime Minister’s Daughter Linked to Prostitution Ring

بالصور للكبار فقط.. فضائح العائلة المالكة بقطر تتواصل.. شاهد لحظة القبض على الشيخة "سلوى بن جاسم" وهي تمارس الجنس مع 7 بلندن.. وقطر تساوم "فايننشيال تايمز" بـ50 مليون إسترليني لدفن الفضيحة.. والأميرة تنقل نشاطها المشين إلى باريس





بالصور للكبار فقط.. فضائح العائلة المالكة بقطر تتواصل.. شاهد لحظة القبض على الشيخة "سلوى بن جاسم" وهي تمارس الجنس مع 7 بلندن.. وقطر تساوم "فايننشيال تايمز" بـ50 مليون إسترليني لدفن الفضيحة.. والأميرة تنقل نشاطها المشين إلى باريس

كشفت صحيفة "فايننشيال تايمز" فضيحة من العيار الثقيل بطلتها ابنة أحد أمراء القصر الملكي في قطر تم القبض عليها في لندن بتهمة مخلة بالآداب؛ لتزيد من سلسلة فضائح العائلة المالكة في قطر التي لا تتوقف وأصبحت تلوكها الألسنة في الداخل والخارج، فقد قامت الشرطة البريطانية بمهاجمة أحد الشقق بداخلها رجل مشتبه به، وكانت الشقة مخصصة للدعارة وتملكها سيدة تدعى الشيخة "سلوى" ابنة رئيس وزراء قطر السابق حمد ابن جاسم بن جبر آل ثاني في بريطانيا. 


تم مهاجمة الشقة مساء اليوم التالي لتواجد الفتاة السمراء "سلوى" داخل الشقة، وتحديدًا بعد صعود أحد الرجال المشتبه بهم بنحو 30 دقيقة، ودخل رجال شرطة الآداب ثم تبعهم رجال المكتب السادس إلى الشقة؛ ليجدوا داخلها ابنة رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم (الشيخة سلوى) أثناء ممارستها الجنس الجماعي مع سبعة من الرجال الأوربيين، ثلاثة منهم يحملون الجنسية البريطانية بينما يحمل الآخرون جنسيات تعود لبلدان أوربا الشرقية.

 

وكانت الشيخة أثناء المهاجمة تمارس الجنس مع ثلاثة من هؤلاء، بينما كان الأربعة الآخرون منتظرين في البهو الخارجي وبينهم الرجل المشتبه به، والذي ذكر في التحقيقات - فيما بعد - أن الشيخة القطرية اتفقت معه عبر وسيط على إمدادها برجال متخصصين في ممارسة الجنس الجماعي بطرق محددة، مع تحديد مواصفات جسمانية معينة لهم - حسبما ذكرت صحيفة فايننشيال تايمز.


وما أثار دهشة الرجل أن الشيخة سلوى طلبت ستة أفراد في وقت واحد، وهو بحسب خبرته شيء يفوق قدرات المرأة العادية على التحمل، مؤكدًا أن السيدة تعطي أموالًا جيدة، وأنها طلبت منه التواجد في تلك الليلة طيلة الوقت؛ لأنه عندما غادر في الليلة الماضية قام بعضهم "بإساءة معاملتها" لذلك فقد كلفته بالتواجد للتدخل إذا ما أساء أحد معاملتها، ومنحته نقودا إضافية مقابل ذلك العمل.


وكشفت التحقيقات أن الشيخة سلوى، التي تم ضبطها، استغرقت بعض الوقت قبل أن تصبح قادرة على الإجابة على أسئلة المحققين، لتؤكد أنها لا تفعل شيئا مقابل المال، بل هي التي تدفع وأنها حسب معرفتها بالقانون البريطاني فإن القانون لا يمنع ذلك، لكن عند مواجهة الشرطة البريطانية لها بأنها استخدمت رجلا له سجل إجرامي في تهيئة عمل من أعمال الدعارة خارج نطاق القانون تعجبت من تكييف الاتهام، وفهمت بعد شرح طويل أن القانون البريطاني بخلاف القوانين الأخرى يعاقب على (دعارة الرجال) خارج نطاق القانون، وأنها طلبت خدمات جنسية خارج نطاق القانون البريطاني، وكلفت بها رجلا له سجل إجرامي في ذلك المجال، وأنها قد يلحقها مسائلة قانونية نتيجة لما قامت به. 


بينما كانت الشرطة البريطانية تمارس تحقيقاتها، كان رجال المكتب السادس يدركون أن القضية ستنتهي إلى لا شيء على الإطلاق، لكن أحدهم اتصل بصديق له في الـ"فايننشال تايمز" البريطانية ولم يكتف بإخباره القصة كاملة، لكنه أيضا زوده بصورة من الصور التي عثرت عليها الشرطة البريطانية من الـ (آيباد) الخاص بالشيخة، والتي كانت قد كلفت (متعهد الحفلة) بالتقاطها لها لإغراء مجموعة الرجال الموجودين، وقد فسر الرجل الذي التقطها الأمر بأنه في ذلك المجال لا يمكن أن تفهم بعض التصرفات، لكن يبدو أن الشيخة تستخدم تلك الصور كنوع من الذكرى، أو كوسيلة للاستمتاع فيما بعد، الغريب أن الرجل وصف الشيخة قائلًا: "لم أر من قبل مثل هذا النهم لدى امرأة".


وطبقًا للقانون البريطاني فقد تم إخطار السفارة القطرية، وأن الشيخة سلوى تحمل جواز سفر دبلوماسي، ولم يكن ممكنًا للشرطة البريطانية أن تفعل لها شيئا أكثر من تلك الأسئلة التي تم سؤالها خارج نطاق القانون، كون الشيخة متمتعة بالحصانة الدبلوماسية، لكن السفارة لم تهتم سوى بشيء واحد وهو الصحفي البريطاني التابع للفايننشال تايمز البريطانية، الذي اتصل بها ليسأل عن تداعيات القضية، وتفسير الأمر في ضوء حالة حقوق الإنسان للمواطنين القطريين العاديين داخل قطر، لكن المسئولين في السفارة القطرية نهروه بشدة، ثم اتصلوا أكثر من مرة بإدارة الفايننشال تايمز لدفع الجريدة لعدم النشر، وعرضوا عليها في النهاية 50 مليون جنيه إسترليني ثمنًا للصمت.


لكن الجريدة البريطانية العريقة والتي تعاني من بعض المصاعب المالية رفضت؛ لتصبح فضيحة القطريين هي أول ما يرتبط بالأذهان لدى ذكر اسم تلك الدولة في لندن، أما الشيخة سلوى فقد خرجت من بريطانيا لتمارس عادتها المحببة لها في فرنسا متخذة قدرا أكبر من الاحتياطات حتى لا تتعرض لفضيحة أخرى مدوية. 











 . أمير قطر "تميم" شاذ جنسيًا..

 والقرضاوي يفتي برجمه حتى الموت في 2005.. تميم شوهد

 في نادي "G.A.Y" الشعبي لمثلي الجنسية بلندن.. وقصة

 طرده مع صديقه "مايكل هيرد"



 مفاجأة من العيار الثقيل عندما كشفت فيه أن تميم بن حمد أمير 
قطر الحالي شاذ جنسيا، وأن الشيخ يوسف القرضاوي كان
 أصدر فتوى لأبيه الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر 
السابق، برجمه.
البعض يقول أن فتوى الشيخ القرضاوي لرجم تميم جاءت بسبب أنه شاذ ولأن حمد رأى أن تميم اصطف مع جده " خليفة" ضد والده " حمد" الذي انقلب على والده وأراد تميم بدوره الانقلاب على أبيه والوقوف في صف جده، وكان القرضاوي الأداة التي أصدرت فتوى الرجم على تميم نتيجة الشذوذ، وقد كان طرد تميم للقرضاوي بعد تولي حكم قطر مجرد قرصة أذن للشيخ المفتي.
ويذكر أن الشيخ القرضاوي أصدر فتواه التي نقلتها قناة "الجزيرة" بتاريخ 5 أكتوبر 2005، وتداولتها العديد من وسائل الإعلام العربية والغربية، وتقضي بإقامة الحد على الأمير الحالي لقطر بن تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني.

وجاءت هذه الفتوى على خلفية اتهام تميم ابن الشيخة موزة- 
الثاني- بالشذوذ الجنسي وممارسته لهذا الفعل المحرم شرعًا في 
الإسلام، خلال إقامته في بلندن، وإشهاره علاقته بعشيقه
 البريطاني، "مايكل هيرد" أثناء تواجده في ملهى ليلي للشواذ
 جنسيا.
 
و دعا القرضاوي- آنذاك- إلى رجم الأمير القطري تميم حتى 
الموت- حسبما تنص الشريعة- وما تم نقله عن الأئمة الكبار
 مالك والشافعي وإسحاق".
 
و عبر القرضاوي عن استيائه إزاء مساندة عمدة لندن كين 
ليفينجستون للأمير تميم وعدم السماح بإدانة أمير قطر الحالي،
 وظهر ذلك في تعليق لصحيفة الجارديان بتاريخ 4 أغسطس
 2005.
 
وعلق القرضاوي على دعم عمدة لندن للأمير قائلًا " نحن 
نشعر 
بالدهشة أن عمدة ليفينجستون لا يزال مؤيدا للجريمة "، ويذكر
 أن قصة الجزيرة كانت مبنية على تقرير جاء على موقع"
 Islam Online.net" – الذي كان يديره القرضاوي-
 وذكرت الجزيرة أن ولي العهد بفعلته يضع حريته وحياته في
 خطر، وبعض العلماء في تقارير الجزيرة و" 
Islam online.net" أيدوا أيضا إعدام الأمير، تأكيدا
 لحديث النبي محمد، صلي الله عليه وسلم، " قال أبو بكر رضي
 الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم (حد اللائط هو القتل
 بالسيف ثم يحرق بالنار لبشاعة جريمته"."وفتوى القرضاوي كانت برجم الأمير حتى الموت، وهي عقوبة 
تفوق بكثير العقوبة الحالية للشذوذ الجنسي في قطر، والتي
 تبلغ من 5 إلى 10 سنوات في السجن ".




مجهول ينشر فضائح أمير قطر على فايس بوك وتويتر




دخلت حرب الدعاية الإعلامية المواكبة لتطورات ما يسمى بـ "ربيع الثورات العربية" فصلا جديدا، بإعلان حملة مضادة تستهدف العائلة الحاكمة في قطر وكل من يدور في فلكها.
البداية كانت اليوم، بنشر صور قديمة ونادرة لأمير قطر، حمد بن خليفة آل ثاني، على صفحات موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، بعضها أظهر "قائد الربيع العربي" بملابس السباحة في أحد شواطئ الولايات المتحدة الأمريكية، رفقة أحد أعضاء العائلة المالكة في دولة الإمارات.
الصورة المسرّبة، أظهرت أمير قطر عندما كان في ريعان شبابه، نصف عار، ولا يكاد يرتدي سوى سترة صيفية خفيفة، وقد فتحت كافة أزرارها العلوية، مواكبة للموضة السائدة آنذاك. كما ظهر أمير قطر وهو يضع سلسلة ذهبية على معصمه، ويرتدي في أطرافه السفلية مايوه السباحة، فيما كان يقف الى جانب محمد بن راشد آل مكتوم، الذي أصبح اليوم نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء، مرتديا زيا شبيها، يعكس بوضوح حياة البذخ والمجون التي يعيشها أمراء الخليج.
وفي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أطلق مجهول صفحة حملت تغريدات تكشف جانبا من فضائح النظام القطري، منها ما يتعلق بأمير قطر وزوجته المثيرة للجدل موزة، ومنها ما يتعلق برئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية حمد بن جاسم.
وقال المجهول، الذي أطلق على نفسه اسم هداد آل ثاني، إن خطابات امير قطر وزوجته المعروفة باسم "الشيخة موزة" كان يكتبها الصحافي المصري الشهير حسنين هيكل، مضيفا أن هذه الأخيرة كانت تأمر في كل مرة يصل الى مسامعها خبر قيام أحد افراد العائلة المالكة بقطر بزيارة لبريطانيا، بإصدار اوامر بحجز سياراته، لمجرد أن تسمع أنه زار متاجر محلات هاروزد الشهيرة، ليكون التسوق في هذه الأخيرة حكرا ومقصورا على أبنائها.
كما يكشف هداد آل ثاني، عن قيام أمير قطر بتمويل قناة إخبارية يملكها أمير سعودي، بهدف التسلل الى داخل عائلة آل سعود والإطاحة بالنظام السعودي من الداخل، إلى جانب تمويل قطر شخصيات معارضة في الكويت والبحرين، في إطار مخطط يهدف لتحقيق حلم بسط السيطرة القطرية على كافة بلدان الخليج.
وفي إطار التدخل القطري في شؤون الدول العربية، قال مسرب الفضائح إن أمير قطر أمر باعتقال 18 جنديا قطريا، لانهم رفضوا السفر لليبيا العام الماضي، حيث قالوا أنهم أدوا القسم لحماية قطر وليس التدخل في شؤون دول اخرى.
وكشف المدوّن عن وجود معتقلات سرية يزج فيها كل معارض أو مخالف لرغبات وأوامر أمير قطر وأهواء زوجته موزة، موضحا أن هناك مركز اعتقال سري في لخويا، وآخر في مقر الأمن المركزي بالدوحة.
كما تطرق المغرد القطري المجهول، الى قضايا الاستيلاء على ممتلكات قطريين، من أراضٍ وعقاراتٍ، بحجة استغلالها في مشاريع عمومية، مضيفا أن تلك المشاريع سرعان ما يتبين أنها تابعة لخواص، وأن مُلاّكها ليسوا سوى من أفراد الأسرة الحاكمة.
وبالنسبة لتاريخ أمير قطر مع افراد عائلته، فقد قال مسرب الفضائح أن المعروف لدى الجميع هو أن امير قطر استولى على الحكم بعد انقلاب أبيض على نظام حكم والده، مضيفا أن الذي لا يعرفه الكثيرون هو أنه قام قبل ذلك، بنسج مؤامرة لإبعاد شقيقه عبد العزيز من منصب وزير النفط.
أما بالنسبة لفضائح الشيخة موزة، فقد قال المدوّن المجهول أن هذه الاخيرة شرعت في تمويل بناء مستشفى لفائدة بجامعة كورنيل الامريكية، المعروفة بكونها الوجهة المفضلة أبناء اللوبي اليهودي بأمريكا.
وفي موضوع شراء الذمم المتهمة به قطر، كشف صاحب الصفحة، عن أن الداعية المعروف طارق السويدان، تم منحه ترخيصا ومساعدات مالية لتأسيس مدارس خاصة في قطر، الى جانب شراء ذمم عدد من قادة الثورة في مصر، الذين منحت لهم إقامات فاخرة بقطر.


فضيحة لامير قطرى من الاسرة المالكة في بريطانيا




هدد فندق بريطاني برفع دعوى قضائية ضد أمير قطري بسبب استئجار جناح ملكي لمدة 18 شهرًا وعدم تسديد فاتورته التي تبلغ 500 ألف جنيه إسترليني.
وقالت صحيفة "صن" إن الشيخ طلال بن عبد العزيز بن عبد الله آل ثاني عضو الأسرة المالكة القطرية الذي يحمل جواز سفر رقم 011303 "دبلوماسي" استأجر الجناح الملكي في فندق "ويندهام جراند" مقابل 3500 جنية إسترليني في الليلة الواحدة ولمدة 18 شهرًا كي يقيم فيه هو واثنان من زوجاته وبعض الضيوف.
وأشارت الصحيفة إلى أن فاتورة الجناح تبلغ 330 ألفًا و739 جنيهًا استرلينيًا يضاف إليها فاتورة استئجار 14 غرفة إضافية للضيوف لتصل قيمة الفاتورة الإجمالية إلى 531 ألفًا و807 جنيه استرليني.
واكدت الصحيفة أن الشيخ البالغ من العمر 43 عامًا غادر الفندق الفخم الواقع في منطقة ميناء تشيلسي غرب لندن دون أن يدفع الفاتورة الضخمة أو يقوم بمراجعة الفندق.
وقالت ادارة الفندق انها تبحث عن الشيخ طلال لمطالبته بتسديد مبلغ 648 ألفًا و805 جنيه استرليني بعد إلغاء الخصم الخاص الذي حصل عليه قبل أن يتهرب من السداد.
واكدت ان الشيخ طلال أرسل لها ثلاثة شيكات متتالية الاول بمبلغ 266 الف استرليني والثاني بمبلغ 265 الف و807 استرليني والثالث بملغ 450 ألف استرليني ولكن اتضح انها جميعا دون رصيد رغم ان جواز سفره يؤكد أنه عضو في الاسرة الحاكمة بدولة قطر التي تستضيف كأس العالم عام 2022 وثروته تصل الى 40 مليون استرليني.
وأشارت "صن" الى ان والد الشيخ طلال توفي عام 2007 وترك ثروة وصلت الى 7 بليون استرليني تم توزيعها علي ابنائة البالغ عددهم 33 ولدا اضافة الي زوجاته الاربع
ونقلت الصحيفة عن محامي الفندق قوله انه خاطب الشيخ طلال اكثر من مرة منذ غادر الفندق في عام2010 وهددة بضرورة السداد قبل ان تتخذ ادارةالفندق جيمع الاجراءات القانونية ضده لكن دون جدوي
وقال المحامي: لقد منحته ادارة الفندق الثقة الكاملة نظرا لانه عضو في الاسرة الحاكمة في قطر ولم تكن تعلم انه نوي التهرب
وقال رشيد خان مدير العمليات في شركة كروميل لتاجير السيارات ان الشيخ طلال قام بإستئجار اسطول سيارت "كلاس مرسديس" من الشركة"كروميل وانه مدين لعها بميلغ 20 الف جنية استرليني ولم يسدد ايضا

ليست هناك تعليقات: